إن كنت من أولئك الطموحين الذين أطلقوا حملة تمويل جماعي لمشروعهم، فلا شك أنك وضعت الكثير من الجهد في تصميم المنتج، التواصل مع الداعمين، وتحقيق هدفك المالي. ولكن، دعني أسألك
إذا كنت قد أنهيت مؤخرًا حملة تمويل جماعي ناجحة، فأنت بلا شك في مرحلة حماسية من مشروعك. لقد حوّلت فكرتك إلى منتج، وجمعت دعمًا ماليًا من مئات وربما آلاف الأشخاص،
إذا كنت قد أطلقت مؤخرًا حملة تمويل جماعي ونجحت في تحقيق هدفك، فدعني أولاً أهنئك على هذه الخطوة الكبيرة. لقد نجحت في جذب انتباه الناس، إقناعهم بفكرتك، والحصول على دعمهم
إذا كنت تخطط لإطلاق حملة تمويل جماعي أو تعمل على حملة بالفعل، فربما بدأت تلاحظ شيئًا غريبًا: هناك عدد كبير من الزوار يدخلون صفحة الحملة، لكن نسبة قليلة فقط منهم
هل تساءلت يومًا كيف يمكن لفكرة محلية أن تتحول إلى مشروع عالمي بفضل الإنترنت؟ كيف يمكن لرائد أعمال في القاهرة أن يجذب داعمين من نيويورك وطوكيو وبرلين لتمويل فكرته؟ السر